واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:
العبارة التي توافق قوله صلى الله عليه وسلم (مالي وللدنيا، ماأنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلّ تحتَ شجرةٍ ثم راحَ وتركها):
السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
جاءت الهمزة في كلمة (أدرسُ) الواردة في (أدرُسُ الرياضيات كلّ يوم) همزة قطع؛ لأنّها وقعت في:
كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:
شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:
الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:
قدّر الله كفالة زكريا لمريم عليهما السّلام من أجل:
اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:
النبي الذي تخاطبه الآية الكريمة (قال آيتك ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً) هو:
الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):
)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:
دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):
قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):
في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:
قوله تعالى الذي يدلّ على أنّ الله اصطفى الأنبياء متجانسين في الدّين والتّقى والصّلاح في سورة آل عمران هو:
المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو:
الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:
في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):
في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي: