من عناصر البيئة الصحية المحيطة بالمنزل:

تراكم النفايات قرب الأبواب.
نظافة الحديقة.
عدم صيانة خطوط المياه.
إضاءة ضعيفة.

من الإجراءات الخاصة للحفاظ على مقتنيات المنزل:

ترك الغسيل يتراكم.
إغلاق النوافذ دائمًا.
مسح البقع فور حدوثها.
ترك السرير دون ترتيب.

من آثار زيادة الرطوبة في المنزل:

زيادة الأمان.
انتشار جراثيم تسبب الحساسية.
تقليل الجراثيم.
زيادة الإضاءة.

تنظيف الحمّام ضروري لأنه:

الأقل استخدامًا.
أكثر الأماكن قابلية لنمو الميكروبات.
أكثر الأماكن جذبًا للضوء.
سهل التنظيف دائمًا.

تشغيل دورة غسيل كل صباح يساعد على:

زيادة الفوضى.
الحفاظ على الملابس نظيفة دائمًا.
صعوبة الغسيل.
زيادة الجراثيم.

الصيانة الدورية للمنزل تعني:

إغلاق النوافذ دائمًا.
ترك الفوضى.
فحص الجدران والإنارة والمياه.
إهمال الأعطال.

من القواعد العامة للمحافظة على المنزل صحيًا:

عدم تنظيفه يوميًا.
وضع الطعام في غرف النوم.
تنظيم جدول للتنظيف.
إغلاق النوافذ طوال اليوم.

التعرض لأشعة الشمس مهم لأنها:

تزيد الفوضى.
مطهر طبيعي للجراثيم.
تسبب الرطوبة.
تقلل التهوية.

من خصائص المنزل الصحي:

قربه من الشوارع المزدحمة.
توفر التهوية الجيدة.
كثرة الفوضى.
قلة الإضاءة.

فتح نوافذ المنزل في الصباح يساعد على:

تجديد الهواء.
زيادة الرطوبة.
دخول الغبار.
زيادة الجراثيم.