من آثار الغزو المغولي الاقتصادية:

اعتناق الإسلام.
هزيمة الخوارزميين.
تعطّل الطرق التجارية.
ظهور المماليك.

كانت حلب ودمشق من المدن التي سيطر عليها المغول في:

العراق.
الجزيرة العربية.
شمال إفريقيا.
بلاد الشام.

أصبح العديد من المغول حكامًا مسلمين في مناطق مثل:

الصين.
أوروبا.
الأندلس.
الهند.

هاجم المغول بغداد عام:

640هـ
700هـ
656هـ
670هـ

معنى لقب "جنكيز خان":

سيد القبائل.
المنتصر في الحرب.
الحاكم العظيم.
القائد الشجاع.

أدى تدمير بغداد إلى انتشار:

الأمن والاستقرار.
الرخاء الاقتصادي.
الفتوحات العلمية.
الأوبئة والمجاعة.

اتسمت إستراتيجية المغول العسكرية بـ:

الدفاع الثابت.
الهجوم المفاجئ والحرب النفسية.
الحصار الطويل.
الاعتماد الكامل على الأسطول البحري.

من أبرز ما دمّره المغول في بغداد:

بيت الحكمة.
الجامع الأموي.
جامع القيروان.
الأزهر الشريف.

من المدن التي دمرها المغول أثناء غزو الدولة الخوارزمية:

القاهرة.
بغداد.
بخارى.
القدس.

من نتائج اعتناق المغول الإسلام:

توقف الفتوحات تمامًا.
زوال الحضارة العربية.
اندماج الثقافتين المغولية والإسلامية.
انقسام الدولة الإسلامية.

تمثلت أهمية الأردن الإستراتيجية في كونه:

مركزًا علميًا.
حلقة وصل بين مصر وبلاد الشام.
منطقة زراعية.
تضاريسه جبلية.

أعلن تيموجين نفسه خانًا للمغول عام:

1258م
1206م
1180م
1100م

انتصر المماليك على المغول في معركة عين جالوت بقيادة:

بيبرس.
نور الدين.
قطز.
صلاح الدين.

الدولة التي أسقطها المغول أولًا في العالم الإسلامي هي:

العباسية.
الأندلسية.
الفاطمية.
الخوارزمية.

وقعت معركة عين جالوت في سنة:

640هـ
700هـ
658هـ
650هـ

قامت الإمبراطورية المغولية على نظام سياسي وعسكري قائم على:

الوراثة فقط.
الكفاءة والولاء.
الثروة والنسب.
السلطة الدينية.

من الدوافع الاقتصادية لغزو المغول للعالم الإسلامي:

ضعف الجيوش الإسلامية.
أهمية المدن الإسلامية تجاريًا.
الحرب النفسية.
الصراعات الداخلية.

وصف ابن كثير حالة بغداد وقت الغزو المغولي بأنها:

آمنة ومستقرة.
قوية الجيوش.
ضعيفة الجند وقليلة العدد.
مكتفية اقتصاديًا.

من الآثار الثقافية للغزو المغولي:

نمو التجارة.
القضاء على مراكز العلم.
وحدة الأمة الإسلامية.
ظهور دول جديدة.

سبب بدء جنكيز خان حملته على الدولة الخوارزمية:

رغبة الخوارزميين بالتوسع.
احتلال الخوارزميين الصين.
دعم الخوارزميين للروم.
قتل الوفد التجاري الذي أرسله جنكيز خان.