التباين في الموئل داخل منطقة جغرافية يشير إلى التنوع:

الظاهري.
البيئي.
المرئي.
الجيني.

يُسهم التنوع الحيوي في المجال العلمي والصحي من خلال:

مكافحة التلوث البيئي.
زيادة التنوع الجيني بين الحيوانات.
زيادة المساحات الخضراء.
تطوير صناعات الأدوية من النباتات.

تعدد أشكال الحياة على الأرض من مختلف الأنواع، وفي مختلف المستويات والبيئات، هو تعريف التنوع:

الطبيعي.
الشكلي.
الحيوي.
البيئي.

تقع محمية سيرينغيتي في:

الهند.
تنزانيا في إفريقيا.
أوروبا.
أمريكا الجنوبية.

من أهم النتائج المترتبة على فقدان إحدى حلقات السلسلة الطبيعية:

اختفاء الأنواع تدريجيًا.
زيادة الأمطار.
ظهور أنواع جديدة.
زيادة التنوع الحيوي.

من النباتات المنتشرة في الأردن:

القطن وقصب السكر.
الأرز والمانغو.
الصنوبر والبلوط.
التين الشوكي فقط.

يزداد التنوع الحيوي في:

الجزر المنعزلة.
المناطق ذات المساحات الواسعة.
المناطق صغيرة المساحة.
المناطق الجبلية العالية.

من الكائنات البرية التي تعيش في الأردن:

النمر البنغالي.
الأيل.
القندس.
الوشق الصحراوي.

مراقبة الطيور والحيوانات البرية هو أحد إسهامات التنوع الحيوي في المجال:

البيئي.
العلمي.
الصحي.
السياحي.

من المشكلات التي تُهدد التنوع الحيوي:

إعادة التشجير.
الصيد الجائر.
إنشاء المحميات.
تدوير النفايات.

إحدى العبارات الآتية صحيحة في ما يتعلق بالتنوع الحيوي وعلاقته بدوائر العرض:

ينخفض التنوع الحيوي في المناطق الاستوائية ويزداد في المناطق القطبية.
ينخفض التنوع الحيوي في المناطق الاستوائية وفي المناطق القطبية.
يزداد التنوع الحيوي في المناطق الاستوائية وينخفض في المناطق القطبية.
يزداد التنوع الحيوي في المناطق الاستوائية وفي المناطق القطبية.

توفير المواد الخام اللازمة للبناء هو أحد إسهامات التنوع الحيوي في المجال:

الصحي.
العلمي.
البيئي.
الاقتصادي.

تُعد غابات الأمازون مثالًا على:

الفقر في التنوع الحيوي.
منطقة قطبية باردة.
منطقة غنية بالتنوع الحيوي.
منطقة جافة فقيرة بالنباتات.

يعيش في الأردن أنواع متعددة من الطيور يبلغ عددها نحو:

400 نوع.
40 نوعًا.
4000 نوع.
1400 نوع.

التنوع المرئي (الظاهري) يُقصد به:

نسبة الكائنات في موطن بيئي محدد.
اختلاف الصفات الوراثية بين الأنواع.
اختلاف الملوحة في البحار.
تنوع الظروف المناخية.

من أسباب انخفاض التنوع الحيوي في المناطق الجبلية العالية:

ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة.
زيادة النشاط البشري.
صعوبة الظروف البيئية وندرة الغذاء.
كثرة الغابات الكثيفة.

العامل الأكثر تأثيرًا في التنوع الحيوي في البيئة المائية هو:

مساحة اليابسة.
درجة الحرارة فقط.
درجة الملوحة والعكورة.
الرياح.

من مظاهر إسهام التنوع الحيوي في مكافحة تغير المناخ:

زيادة استخدام الوقود الأحفوري.
زيادة التصحر.
تحويل الغابات إلى أراضٍ زراعية.
تقليل انقراض الكائنات الحية.

يُعدّ الاحترار العالمي من المشكلات التي:

تُقلل من التصحر.
تُسهم في تهديد بقاء الكائنات الحية.
تُضاعف التنوع الجيني.
تزيد من إنتاج الأوكسجين.

من العوامل التي تؤثر في التنوع الحيوي على اليابسة:

الضوء والعمق.
الضغط الجوي والتيارات المائية.
الملوحة والعكورة.
درجات الحرارة والرطوبة والرياح.