الوحدة الخامسة الدرس الثاني: الإبداع والابتكار.

من أمثلة الإبداع في الحياة اليومية:

تصنيع المظلة وبيعها في الأسواق.

شراء مظلة من متجر.

التفكير في مظلة تُفتح تلقائيًا عند سقوط المطر.

استخدام مظلة جاهزة.

أي مما يأتي يعد مثالاً على الابتكار في التعليم؟

ابتكار تطبيق يساعد الطلبة على تنظيم وقتهم.

الاعتماد على الذاكرة فقط.

استخدام كتب تقليدية.

تأجيل الواجبات.

من نتائج تطبيق الأفكار الإبداعية في التعليم:

تحسين التعلم وجعله أكثر متعة.

زيادة الفوضى في الصف.

تراجع التحصيل الدراسي.

إلغاء استخدام التكنولوجيا.

صنع الحقيبة الذكية فعليًّا وطرحها في الأسواق مثال على:

التخطيط.

الفكرة.

الابتكار.

الإبداع.

يساعد الإبداع والابتكار في المشاريع الريادية على:

جعل المشروع مميزًا ويلبي احتياجات المجتمع.

الاعتماد على الحظ.

زيادة النفقات دون فائدة.

تقليد المشاريع الأخرى.

من الأمثلة على مشروع ريادي مبتكر في المدرسة:

استخدام أدوات قديمة.

زيادة الواجبات اليومية.

تكرار النشاطات دون تغيير.

تصميم وسائل تعليمية من مواد قابلة للتدوير.

أول خطوات تطوير فكرة مشروع ريادي، هي:

تنفيذ الفكرة من دون خطة واضحة.

تقديم فكرة جديدة من دون دراسة السوق.

تحديد المشكلة التي يسعى المشروع إلى حلها.

العمل على حل المشكلات التقنية فقط.

عند التفكير في تحسين منتج أو خدمة فإننا نمارس:

التخطيط المالي.

الإبداع.

النسخ.

الروتين.

أيٌّ مما يلي يُظهر دور الإبداع في حل المشكلات اليومية؟

تجاهل المشكلة وعدم التفكير بها.

استخدام نفس الحلول القديمة.

انتظار الآخرين ليحلّوا المشكلة.

ابتكار طرق جديدة للتغلب على الصعوبات.

العلاقة بين الإبداع والابتكار هي:

كلاهما يعني التفكير فقط.

لا علاقة بينهما.

الإبداع يولّد الأفكار، والابتكار يطبّقها.

الابتكار يسبق الإبداع.