من نتائج العرض المؤثر:

توصيل الرسالة بفعالية.
فقدان الاهتمام.
تشتت الجمهور.
نسيان المعلومات.

من أساسيات العرض المؤثر:

عدم المراجعة.
حذف التفاصيل المهمة.
كثرة الحشو.
استخدام مصادر موثوقة.

من المهارات التي تساعد في التأثير:

الإيماءات المبالغ فيها.
الصمت التام.
الهمس طوال الوقت.
استخدام نبرة صوت متنوعة.

مهارة الإقناع تعتمد على:

فرض الرأي.
التجاهل.
قوة الحجج والحقائق.
الغموض.

من السلوكيات الخاطئة في العرض:

تجاهل الوقت.
التفاعل مع الجمهور.
التدرج في العرض.
عرض أمثلة.

التواصل الحركي أثناء العرض يشمل:

لغة الجسد.
الصراخ.
الجلوس فقط.
الإشارة العشوائية.

استخدام الوسائل البصرية أثناء العرض يساعد على:

إرباك العرض.
تشتيت الجمهور.
إضاعة الوقت.
توضيح الفكرة.

من مهارات العرض المؤثر:

نبرة الصوت العالية.
تجاهل الجمهور.
التفاعل مع الحضور.
عدم استخدام الوسائل.

من أدوات العرض المؤثر:

العشوائية.
الورق فقط.
الصوت فقط.
الصور والشرائح.

من أهم صفات مقدم العرض المؤثر:

السرعة في الكلام.
التردد.
الخجل.
الثقة بالنفس.

استخدام الأمثلة الواقعية في العرض:

يزيد الغموض.
يعزز الفكرة.
يربك الجمهور.
لا فائدة منه.

من صفات العرض المؤثر:

التكرار الممل.
كثرة المصطلحات.
التسلسل المنطقي.
الكلام غير المترابط.

العرض المؤثر يتطلب:

إعداد جيد.
قراءة الحروف فقط.
التوتر.
التشتت.

الخاتمة الجيدة:

غير مهمة.
تنهي فجأة.
تلخّص وتؤكد الفكرة.
تفتح موضوعًا جديدًا.

العرض المؤثر يعتمد على:

الانطواء.
الثقة بالنفس.
السرعة في الحديث.
الحفظ فقط.

وضوح اللغة في العرض يؤدي إلى:

صعوبة التواصل.
زيادة الفهم.
التشتت.
تقليل التركيز.

أفضل وسيلة لبدء عرض مؤثر:

التردد.
سرد قصة أو موقف.
تجاهل المقدمة.
الصمت.

من طرق التفاعل مع الجمهور:

الابتعاد عنهم.
عدم التواصل البصري.
طرح أسئلة عليهم.
تجاهل الأسئلة.

من طرق التأثير في الجمهور:

تجاهل المحتوى.
استخدام مصطلحات أجنبية فقط.
التحدث بسرعة.
استخدام لغة مفهومة.

من الطرق الجذابة لشرح الفكرة:

التكرار فقط.
السرد القصصي.
الغموض.
الصمت.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0